ابريق قهوة، كان آخر ما تبقي لهم في هذه  القفار، يده تتموج في السماء يحكي بها قصة عن طائرات المستعمر إبان الثورة، أصاب الإبريق، ابتلعت الرمال العطشى القهوة في ثانية، ونجا من الموت بأعجوبة.

مراجع

صورة الموضوع مأخوذة من الصفحة التالية

القصة على مجلة قصيرة من هنا