لمحها وقد أطلت من طلعها برأس شيطان مقيت, تحاول عبثا أن تتقيأ عهرها على منبع نقي, هناك على ضفاف متمردة أرواح قبضت قبضة من أثرها لتنبذها على أنفاس الآفاق, كلما صاح باللعنة ارتد له الصدى بالخوار.

صورة القصة مأخوذة من الصفحة التالية

القصة على مواقع أدبية أخرى

منتديات الفينيق

ديوان ومنتديات النيل والفرات

موقع آفاق العروبة

ملتقى الأدباء والمبدعين العرب