ألي ما رضى والديه ما فيه خير
مثل مفروغ منه وواضح, ودعوة من أجل الاعتناء بالوالدين, والاهتمام بهم في الدنيا وقبل فوات الأوان, ونعني بالاهتمام, المادي والمعنوي, وهذا الاهتمام هو الذي سيجني منه المرء في حياته كل الخير, ولا أحد يمكن له أن ينكر دعوات الوالدين المقبولة, ففي رضا الوالدين كل الخير.
مراجع
صورة الموضوع مأخوذة من الصفحة التالية