ندم
يهيم في عينيها وملامحها وهي تعتني بآلامه وآهاته وتلملم ما بقي في جسده المهترئ من بقايا الحياة, ويستحضر بحسرة مع كل لمسة من لمساتها, صور وأصوات وضحكات العشيقات, تفيض عيناه دمعا وهي تحكم شريط الحفاض على خصره النحيل, وتفيض روحه مع بحة الاعتذار.
صورة القصة مأخوذة من الصفحة التالية
القصة في مواقع أخرى أدبية:
منتديات الفينيق
منتديات مطر
ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
badi aicha
08 أكتوبر,2013
كلمات رائعة لكن من المقصود
يحيى أوهيبة
09 أكتوبر,2013
شكرا لك الأخت بادي, أنت من يجب أن يستنتج.