جلس ينتظر دوره في العيادة، والخجل يحرق وجنتيه ووجدانه،  تصفح المجلة،  صفحات تروي قصصا عن “إذكاء الشغف”، اقتلعها خلسة وانطلق بتنهيدة الناجي من المشنقة.

مراجع

صورة الموضوع مأخوذة من الصفحة التالية

القصة على مجلة قصيرة من هنا