لا يمكن أبدا للرياضة أن تؤدي دورها الانساني من دون أخلاق وقيم.
وسم التدوينة شباب قسنطينة
سبتمبر 21st
السنافر يطمحون لمعانقة درع البطولة
قام شباب قسنطينة هذا الموسم باستقدام مدرب من العيار الثقيل, وهو ما يعكس طموحات الفريق هذا الموسم من أجل لعب الأدوار الأولى وضمان منصب في أحد البطولات القارية, المدرب الجديد هو التقني الفرنسي روجي لومير, من مواليد 18 جوان 1941م, لعب في البطولة المحترفة الفرنسية, ودرب عدة فرق في البطولة الفرنسية وخارجها أهمها الترجي التونسي, وفريق أنقرة التركي, كما درب عدة منتخبات, كالمنتخب الفرنسي, التونسي والمغربي, للتقني عدة ألقاب أهمها كاس العالم 1998 م مع أيمي جاكي, كأس أوروبا للأمم 2000, كأس افريقيا للأمم مع نسور قرطاج 2004م. روجي لومير يملك تجربة كبيرة وثرية سيستفيد منها لاعبو شباب قسنطينة, وهي مكسب للبطولة ككل, فحسب اعتقادي أن البطولة الوطنية لأول مرة يدرب فيها مدرب أجنبي من هذا الوزن, والمستوى يرتفع في البطولة المحترفة باستقدام مدربين وفنيين من المستوى العالي, لومير بدأ البطولة بخطوات موفقة بعد تعادل خطفه من ملعب اتحاد العاصمة, وفوز كبير على وهران 4-3. المزيد >
الجيش الأخضر ينتصر لنبي الأمة
سبتمبر 19th
بداية خضراء لشباب قسنطينة على جميع الأصعدة
شباب قسنطينة يصنع الحدث هذا الموسم, فبعد أن قام بتحضير تشكيلة نوعية من اللاعبين, قام باستقدام مدرب من العيار الثقيل, وهو المدرب الفرنسي روجي لومير , وهاهو يسير بخطى جميلة بداية هذا الموسم بعد تعادل مع اتحاد العاصمة خارج الديار, وفوز عريض على مولودية وهران 4-3 داخل القواعد, الجيش الأخضر, أو مناصرو السنافر منتشون حقا ومستمتعون هذا الموسم, رسموا في مباراتهم الأخيرة أمام المولودية صورا رائعة تنتصر لرسول الأمة بعد الاهانة التي طالته من خلال فيديو أمريكي تافه, حيث علق الأنصار ثلاث لافتات كتب عليها ” الا رسول الله”, ” فداك يا رسول الله “, ” ولد يتيما, عاش كريما ومات عظيما “, كما كتب الأنصار فوق المدرجات اسم محمد بواسطة الأوراق الملونة, وهلل وكبر الأنصار مطولا خلال اللقاء, وهو مشهد صنع الفرجة وحرك النفوس نحو عالم من الروحانية, جعل المدرجات ولو لمرة في التاريخ تخلو من الكلام البذيء والسب والشتم, فألف تحية للجيش الأخضر, وكل التوفيق للشباب في مشوار البطولة. المزيد >
شباب قسنطينة 1 نيس 3
يوليو 31st
مباراة تحضيرية أمام جماهير غفيرة
وكم هي متعطشة الجماهير الكروية الى مثل هذه المباريات الودية الكبيرة, وكم هي بحاجة نوادينا الى مثل هذه اللقاءات من أجل التعرف على مستواها الحقيقي و الرفع من مستواها الفني, شباب قسنطينة المدعم بخبرة ثلاث لاعبين دوليين لعبوا للمنتخب الوطني, وهم منصوري, بزاز وزرابي, قدم لوحات جميلة تنبأ بموسم قوي للسنافر في البطولة الوطنية. السنافر دخلوا اللقاء الذي أجري أول أمس بقوة وكانوا السباقين الى التهديف عن طريق نايت يحيى في الدقيقة 12 من خلال ركنية مباشرة, وكاد بزاز أن يضيف الثاني في الدقيقة 20 بعد مراوغة جميلة في منطقة نيس لكن قذفته بعيدة عن المرمى. رد فعل فريق نيس جاء في الدقيقة 30 عن طريق اللاعب طراوري الذي سدد كرة في الزاوية 90 لمرمى الحارس ناتاش. الشوط الثاني يبدو أن الشباب تأثر كثيرا بفعل التغييرات الكثيرة التي أجراها الطاقم الفني والتي وصلت الى 8, وهو الشوط الذي سجل فيه فريق نيس هدفين عن طريق مانزون في الدقيقة 73, وكوليبالي في الدقيقة 80. وهي دعوة لتحذو فرقنا حذو السنافر فالجماهير الجزائرية متعطشة بحق الى مثل هذه المباريات الدولية. المزيد >
أحدث التعليقات