أجريت المقابلة الودية بين الجزائر ولوكسمبورغ يم السابع عشر من شهر توفمبر على الساعة الثامنة والربع, وشهدت هذه المقابلة التي انتهت بالتعادل السلبي دخول عدة اسماء جديدة وسقوط أسماء أخرى مثل بلحاج وغزال, الأمر الذي سيسمح لبن شيخة من أخذ نظرة عن كل لاعب قبل مباراة المغرب.
مرة أخرى يتعثر الفريق الوطني أمام منتخب تنزانيا في أول تصفيات كأس افريقيا, فنتيجة التعادل جعلت الفريق يختار أصعب الطرق, وهيجت الجماهير في المدرجات الى درجة سب المدرب رابح سعدان مما دفعه الى تقديم الاستقالة, وقد اكتفيت باختيار صورة الهدف الجميل لعدلان قديورة. جريت المقابلة في 03/09/2010 على الساعة 22:00.
كانت هذه أول مقابلة للفريق الوطني بعد مونديال العم مونديلا, المقابلة كانت تجريبية, حيث أشرك سعدان أغلبية العناصر الجديدة, من أجل تحقيق الانسجام لكن النتيجة لم ترضي الجماهير الحاضرة في الملعب وأسالت الصحف الرياضية والغير رياضية سيلا من الحبر رغم أن المقابلة كانت تجربية ولم تكن لا رسمية ولا مصيرية. أجريت المقابلة في 11/08/2010 على الساعة 22:00.
المباراة الثالثة والأخيرة جمعت الجزائر بمنتخب أمريكا الذي أبان عن امكانيات كبيرة في كاس العالم للقارات, المقابلة أداها الفريق الوطني بكل ما لديه من قوة حيث كان يلزمه الفوز اذا ما أراد التأهل الى الدور الثاني, لكن الهجوم خان الفريق الوطني وكان الشيئ الذي يلزم الفريق في مونديال جنوب افريقيا, المقابلة أدى فيها الحارس مبولحي دورا كبيرا وكان صدا منيعا أمام كل محاولات الأمريكان, غير أنه لا يتحمل مسؤولية الهدف الذي يجل عليه في الدقائق الأخيرة من عمر المباراة. جرت المقابلة يومالأربعاء 23 جوان 2010 على الساعة 15:00.
المباراة الثالثة والأخيرة جمعت الجزائر بمنتخب أمريكا الذي أبان عن امكانيات كبيرة في كاس العالم للقارات, المقابلة أداها الفريق الوطني بكل ما لديه من قوة حيث كان يلزمه الفوز اذا ما أراد التأهل الى الدور الثاني, لكن الهجوم خان الفريق الوطني وكان الشيئ الذي يلزم الفريق في مونديال جنوب افريقيا, المقابلة أدى فيها الحارس مبولحي دورا كبيرا وكان صدا منيعا أمام كل محاولات الأمريكان, غير أنه لا يتحمل مسؤولية الهدف الذي يجل عليه في الدقائق الأخيرة من عمر المباراة. جرت المقابلة يوم الأربعاء 23 جوان 2010 على الساعة 15:00.
