هذا المناصر غامر بروحه من أجل أن يعبر عن حبه الجنوني بمحاربي الصحراء, وأثناء مقابلة سلوفينيا كان المخرج يركز على المناصر من وقت لآخر, المناصر تمتع بمشاهدة اللقاء من زاوية خاصة كما تمتع بتصوير لقطات من المقابلة, وكذلك أمتع كل الجزائريين بهذه الخرجة, التي ذكرتهم بخرجات الجمهور في أم درمان.